تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أم درمان أمثلة على

"أم درمان" بالانجليزي  "أم درمان" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • توفي عثمان محمد هاشم في أم درمان سنة 1981.
  • في عام 1991 كانت القواعد الجوية الرئيسية في العاصمة الخرطوم ووادي بالقرب من أم درمان.
  • في عام 1991 كانت القواعد الجوية الرئيسية في العاصمة الخرطوم ووادي بالقرب من أم درمان.
  • ويعود السبب إلى حضور 200 عضو من البرلمان الجزائري مباراة القاهرة وحضور 133 من المشاهير المصريين مباراة أم درمان.
  • ويعود السبب إلى حضور 200 عضو من البرلمان الجزائري مباراة القاهرة وحضور 133 من المشاهير المصريين مباراة أم درمان.
  • وفي عام 1956 م، تم افتتاح مدرسة أم درمان الثانوية للبنات التي ضمت حوالي 265 طالبة، وكانت هي المدرسة الثانوية الوحيدة للبنات التي تديرها الحكومة.
  • عمل بالتدريس في مدرسة عطبرة الوسطي وأم درمان، ثم ابتعث للدراسة في الجامعة الأميركية في بيروت وعاد منها عام 1930 م.
  • وُلدت أحمد في 30 مايو 1935 في أم درمان للسيد إبراهيم أحمد خبير وليبرالي سياسي شغل في وقتٍ ما منصب وزير المالية في حكومة عبد الله خليل.
  • بعد أم درمان، ذهب إلى فرنسا وفي 22 نوفمبر 1898 تزوجت أليس كاهن دانفر في احتفال كنيسة إنجلترا في شاتو دي شامب، على الرغم من أنها كانت يهودية.
  • لم يكن لدى الدرع المُبرشم الذي ارتدته القوات السودانية الماديستية نفس المُشكلة، لكن اتضح أنه عديم الفائدة نسبيًا في مواجهة الأسلحة النارية البريطانية في معركة أم درمان.
  • لم يكن لدى الدرع المُبرشم الذي ارتدته القوات السودانية الماديستية نفس المُشكلة، لكن اتضح أنه عديم الفائدة نسبيًا في مواجهة الأسلحة النارية البريطانية في معركة أم درمان.
  • جدها من أبيه كان عالم إسلامي بارز في أم درمان في حين شغل والدها منصب مفوض منطقة في إحدى المكاتب أثناء السودان الإنجليزي المصري واستمر في نفس المنصب بعد الاستقلال في عام 1956.
  • و بحلول عام 1983، شغل العقيد قرنق منصب مدرب في الأكاديمية العسكرية في وادي سيدنا 21 كيلومتر من مركز أم درمان حيث قام بتدريب الطلبة لأكثر من أربع سنوات.
  • عادت البدوي إلى السودان حيث أكملت دراستها للدكتوراه في اللغة العربية في جامعة الخرطوم ونالت الشهادة في عام 1974 ثم عملت في عام 1980 كأستاذة مشاركة في تدريس اللغة العربية في جامعة أم درمان الإسلامية.
  • شغلت بعد فترة وجيزة من ذلك منصب نائبة نائب المستشار في جامعة الإمارات العربية المتحدة ثم عادت إلى جامعة أم درمان في عام 1983 حيث عملت كعميدة كلية البنات لتُصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب.
  • واستمر هذا حتى قيام الحرب المهدية (1881–1889)، عندما فرضت السلطات الإنجليزية المصرية قيود مؤقتة بواسطة قوات محمد أحمد، حتى عادت السيطرة الإنجليزي المصرية على المنطقة في أعقاب معركة أم درمان في 2 سبتمبر 1898.
  • خلال المعارك مع الأصولي الإسلامي أنصار السودان في الفترة من 1896 إلى 1899، وبلغت ذروتها في أم درمان، تمت ترقيته من قبل كيتشنر إلى الكبرى، وتم ذكره في رسائل الشجاعة الرائعة للمرة الرابعة والخامسة.
  • كان ملتزماً بالجيش المصري البريطاني، وكضابط قيادي في الكتيبة الثانية عشرة السودانية، حارب في السودان في معركة عطبرة ومعركة أم درمان في عام 1898، والذي حصل من أجله على وسام الخدمة المتميزة.
  • بعد أم درمان، استقال تاونشند من الجيش المصري لتولي منصبه في ولاية البنجاب، لكنه رفض الوظيفة بعد ذلك، لأنه أراد قيادة في جنوب أفريقيا، يكتب إلى كل من ريدفيرز بولر والسير إيفلين وود، يطلب أن يكون أرسلت إلى جنوب أفريقيا، حيث كانت العلاقات مع ترانسفال تتراجع وكان يعتقد أن الحرب محتملة.